كانت الحادثة قبل ساعة من الغروب، ولكن المدينة المقدّسة كانت قد دخلت فعلًا بالظلام قبل ذلك. حيث يكون آخر موسم الصيف بمكّة ذو جو عاصف. في هذه اللّحظة كانت هنالك عاصفة قويّة تضرب ناطحات سحاب المدينة. وهي على الأرجح كانت عاصفة كبيرة حيث قبضت على الرافعة المتحرّكة (الكرين) ذات اللّون الأبيض والأحمر، دافعةً ذراعها الهائل حتى ارتدّت إلى الخلف بشكلٍ بهلواني
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies